The best Side of الزواج المبكر
The best Side of الزواج المبكر
Blog Article
It is possible to e mail the internet site owner to allow them to know you were being blocked. Remember to incorporate That which you have been accomplishing when this web site came up along with the Cloudflare Ray ID found at the bottom of this web page.
كما قد تظهر على الزوجة أعراض الاكتئاب والقلق نتيجة كثرة المشاكل الزوجية الناتجة عن عدم تفهّم الطرف المقابل، وقد تظهر بعض الاضطرابات الشخصية وصور من الهستيريا والفصام، كما تزداد احتمالية الإصابة بالأمراض النفسية أثناء فترتيّ الحمل والنفاس، حيث تزداد متطلبات الحياة على كاهل الزوجة لوجود طفل، بالإضافة إلى متطلبات الزوج والأقارب.[١٢]
يعتمد زواج القاصرين على الحالة الاجتماعية الاقتصادية، حيث استخدمت الطبقة الأرستقراطية في بعض الثقافات زواج القاصرين كطريقة لضمان البقاء على الروابط والعلاقات السياسية.
ضغط من العائلة: يعتبر بعض الأهالي أن الزواج في سن مبكر تحديدًا للفتاة أفضل من تعليمها.
الرئيسية الافتتاحية أول الكلام سياسة مجتمع اقتصاد عربي ودولي رأي ثقافة وفنون المزيد
قال الشافعي شاهدت جدة عمرها إحدى وعشرين سنة، وذلك أن فتاة تزوجت في التاسعة من عمرها، وبعد سنة أنجبت بنتا، وبعد تسع سنوات تزوجت البنت، وبعد سنة أنجبت ولدا، فأصبحت الأولى جدة وهي بعمر إحدى وعشرين سنة!
وبذلك يكون الزواج المبكر وما يمثله من خصوبة سكانية عالية في أحيان كثيرة الخيار الأمثل للدول التي تخشى التهديدات الخارجية نور الإمارات (٢١).
دعم التعليم: تقديم حوافز للأسر لتشجيع تعليم الفتيات وتأجيل الزواج.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
تتعدّد أسباب الزواج المُبكّر، وهي على النحو الآتي: محدودية التعليم
المفهوم القانوني: أن الزواج المبكر هو الذي يتم بعد البلوغ وقبل الثماني عشرة سنة، لأنهم يرون أن هذا الزواج قبل وقته.
والمراد أنه لو كان أسامة بن زيد بنتاً لزينه وألبسه الحلي حتى يتزوج.
انتشار الفقر: إن الزواج المبكر يعيق تحقيق مستويات تعليمية أعلى، وبالتالي يعيق فكرة العمل لدى هذه الفئة، ويؤدي ذلك إلى عدم الاستقرار المادي، لذا فالزواج المبكر والفقر مشكلتان متلازمتان.
يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو الامارات وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]